مراحل النمو النفسي للطفل Can Be Fun For Anyone



المرحلة القضيبية: أطلق فرويد على هذه المرحلة مصطلح عقدة أوديب، حيث يعتقد فرويد أنّ الطفل الذكر يبدأ بالتفاخر بأعضائه، والتعرف عليها، كما لاحظ فرويد أنّ الطفل في هذه المرحلة يتولد لديه الشعور بالغيرة على الأم من الآباء، أما الطفلة تبدأ بالغيرة على والدها من أمها.

ويظهر لديه القدرة على المقلوبية عكس فحينما يعرف المعلومة يستطيع أن يعرف عكسها أو الوجه الآخر لها.

يمكن للعائلات معرفة ما إذا كانت هناك مشكلة في التواصل مع المعلم وفي الصداقات من خلال مقابلة معلمي الطفل والآباء الآخرين.

تتحسن القدرات الحركية المختلفة للطفل في هذه المرحلة وتصبح الحركات الدقيقة أكثر تحديدًا وتظهر بين الجنسين ليس فقط في مهارات اللعب ولكن في مستوى اكتمال هذه المهارات.

سوء معاملة بعض الأصدقاء الذي يصل لمرحلة التنمر.. ما يفقد الطفل الأمان والثقة بالنفس.

دراسة عليمة يمكن على اساسها فهم وضبط السلوك والتنبؤ به والتخطيط له”.

يمكن أيضًا استكمال العلاج بالأدوية (بالعمل مع الطبيب النفسي للأطفال).

غير أن ذلك النقد والتفكير لا يعطل الأداء، فيبدو أكثر جدية في الممارسة الخاصة بالعبادات باعتباره أصبح مسؤولا عن العبادات ومكلفا بها.

ولهذا بدأ علم النفس يهتم بنفسية المرأة الحامل لكي يكون طفلها بنفسية سوية ومستقرة.

ومع نهاية الخامسة يبدأ في استخدام الساقين بمهارة أعلى الامارات فيبدأ في الحجل (القفز برجل واحدة) وصعود درجتين من السلم معا في حركة واحدة والتسلق والتزحلق.

لا بد من تتبع مراحل النمو النفسي لدى الطفل؛ لمعرفة مكامن الخلل التي قد تحدث. يبدأ الطفل حياته بمرحلة النمو الحسي والإدراكي، وهي المرحلة التي ترافق ولادته حتى السنة الثانية من عمره، وفيها يكتسب الطفل مهارات حسية وإدراكية ويبدأ بفصل ذاته عن العالم من حوله وعن الأم، لكن مرحلة الانفصال التام عن الأم تحديداً تأتي في مراحل لاحقة، وتكاد تكون الأكثر صعوبة.

وبدأ في تكوين افكار ومبادئ وآراؤه الشخصية، وتبدأ مدراك الطفل في هذه المرحلة في التوسع.

فيتعلم المشاركة ويصبح أكثر اهتمامًا بواجباته تجاه الآخرين واحترام نور الامارات رغباتهم ومشاعرهم.

لم يعد الأطفال يرغبون في الاعتماد بشكل كامل على الآخرين.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *